موقع استقلالي سيادي : ناشر ورئيس التحرير وسيم ماضي
أبرز أخبار طرابلس

برنامج عمل برنامج عمل مشترك بين قطاع الشباب في تيار الكرامة وقطاع العزم الرياضي

​لبنان اليوم
برنامج عمل برنامج عمل مشترك بين قطاع الشباب في تيار الكرامة وقطاع العزم الرياضي


قام وفد من القطاع الرياضي في جمعية العزم والسعادة الاجتماعية تألف من مدير القطاع ورئيس نادي الفيحاء طرابلس الرياضي السيد ظافر كبارة ومدير النادي حسام مراد وامين السر غسان العبد ورئيس اللجنة الفنية كلود خرما  الى مكتب قطاع الشباب في تيار الكرامة في مكتب الوزير فيصل كرامي في طرابلس .

 

كان في استقبالهم مسؤول القطاع داني حريكي ورئيس الاتحاد اللبناني للمصارعة، نائب رئيس اللجنة الاولمبية المحامي نشأت فتال ومسؤول كرة الصالات في القطاع ضياء انطون.

 

بحث الفريقين كيفية التعاون بهدف رفع مستوى الرياضة في طرابلس المنطقة .

 

وقدم الفريقين عدد من الإقتراحات لدراستها ومعاودة استكمال جلسات التعاون للخروج ببرنامج عمل يتعاون فيه الفريقين وكل غيور على مصلحة الرياضة والمدينة للوصول الى مستوى مشرف للرياضة الطرابلسية يعكس صورة المدينة الحقيقية كما هو معروف عنها.

 
من جهة ثانية قدم  حسام مراد شرحا” تفصيليا” عن نادي الفيحاء طرابلس  لكرة الصالات وما وصلت اليه هذه تللعبة الراقية من تقدم على مستوى الرياضات الجماعية لتحتل احد المراكز الأولى على الصعيدين الشمالي واللبناني.

 

من جهته قدم حريكي عدة اقتراحات حول دعم الرياضة والفرق الطرابلسية وخاصة من جهة الفئات العمرية التي تعتبر الشريان الأساسي في تغذية واستمرارية هذه الأندية ناقلا” ايمان معالي الوزير فيصل كرامي بجيل الشباب وقدرته على احداث النقلات النوعية في كل شيء من مصلحته بناء وطن صحيح سليم معافى مقدما” بإسم معاليه كل  التسهيلات الممكنة لدعم ممثل وسفير طرابلس والشمال في دوري اضواء كرة الصالات.

 

من جهته اثنى المحامي نشأت فتال على مستوى اللاعب الشمالي عامة والطرابلسي خاصة معددا” اسماء لاعبين ومدربين طرابلسيين وصلوا الى العالمية ورفعوا اسم ابنان على مختلف منصات التتويج في العالم .

 

وفي الختام وعد المجتمعون على الاستمرار في اللقاءات للوصول الى برنامج عمل مشترك يهدف الى رفع اسم المدينة رياضيا” وشبابيا” وابعاد هذا الجيل عن مساوى هذا العصر وتوجيهه نحو الرياضة والعمل الجماعي لأن الوطن السليم يام بوجود اجسام شباب سليمة تحمل عقلا” سليما” السليم وتفكيرا” صحيحا”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى